إلى متى سيحمل التانغو على الأكتاف..؟!
لازال نجم برشلونة الأول ليو ميسي يتلقى انتقادات لاذعة دائما ما تواجهه عندما يلعب لمنتخب بلاده و على الرغم آن بلاد الشمس لها عدة نجوم كديبالا هيجوايين ايكاردي و حتى ديماريا ماركوس روخو و غيرهم إلا آن اللوم لا يلقى سوى على البرغوث بسبب النتائج السيئة للمنتخب التي قد لا تؤهله للمونديال حيث يجب عليه سوى الفوز في المباراة الأخيرة ضد الإكوادور للتواجد في بلاد الدب و كان ميسي قد آهل الآرجنتين لنهائي كأس العالم 2014 بمنتخب متذبذب و لولا فرصة هيجوايين الضائعة أمام شباك فارغة لكانت الأرجنتين تعبد ميسي الآن و هو ما تكرر في كوبا 2015 و 2016 و لسوء الطالع فدائما ما ميسي هو اللذي يؤهلهم للنهائي و هيجوايين يضيع اسهل الفرص إلا أن أبناء التانغو لا يلقون اللوم سوى على الليو و يحملونه الخيبات و رغم اعتزاله اللعب للمنتخب و رجوعه إليه إلا آن هذا لم يشفع له و هو ما يجعلنا نتسائل حقا هل الأرجنتين هي ميسي و فقط فلماذا لا يسجل الآخرين و لا يلقون الانتقادات أم ان نجم اللاماسيا يدفع ضريبة كونه أفضل لاعب في العالم يلعب مع منتخب مترهل لا حول و لا قوة له
عبدو
إلى متى سيحمل التانغو على الأكتاف..؟!
Reviewed by akhbar 360
on
7:30 م
Rating:
ليست هناك تعليقات: